أتقن التجويد معنا هنا في صحُف ، الأمر لا يتعلق فقط بالنطق بل يتعلق بإتقان النص المقدس بالجمال والدقة التي يستحقها. ترشدك دوراتنا الشاملة في التجويد إلى الفروق الدقيقة في الأصوات والإيقاعات العربية، مما يضمن لك تلاوة القرآن كما أُنزل. ارتقِ بتلاوتك حتى تكون متقناً قارئاً لكتابه الكريم بشكل يتّسم بالوضوح والجمال والخشوع
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران” ((متفق عليه)).